الأحد، 4 سبتمبر 2011

العدد رقم 181

Tough TG-810 ترفع سقف المنافسة في الكاميرات الحصينة:

تلاقي الكاميرات الحصينة القادرة على تحمل معظم الأحوال المناخية الصعبة رواجا كبيرا لدى العديد من المستخدمين، بخاصة الرياضين منهم، الراغبين في الحصول على واحدة ترافقهم بأمان في جميع مغامراتهم، ما هذا الشركات المصنعة إلى تطوير هذا النوع من الكاميرات وتحسينها. ضمن هذا المجال أطلقت شركة Olympus مؤخرا الـTough TG-810.

تعد شركة Olympus السباقة في صناعة الكاميرات الرقمية الحصينة وافضل مثال على ذلك الـTough TG-810. بعرض 100 مم وارتفاع 65 مم، عمق 26 مم فحسب ووزن يقارب 220 غرام قد تكون هذه الكاميرا أكبر واثقل قليلا من منافساتها الحديثة إلى أنها مازالت دون أدنى شك تنتمي إلى فئة كاميرات صوب والتقط (Point And shoot) ويسهل حملها في أقصى الظروف واكثرها حرجا، وهي تمتاز بقالب انيق من المعدن المقاوم للصدأ يومن لها حماية عالية جدا ضد الخدوش والصدمات الناتجة عن الاستعمال اليومي المتكرر، ومتوافرة بالأسواق باللونين الفضي والأسود الرزينين لترضي بذلك الأذواق كافة.

أسوة بمجمل الكاميرات الرقمية الحصينة وعلى نقيض الكاميرات الرقمية القياسية، التي غالبا ما تكون أجهزة دقيقة جدا سريعة العطب، حساسة تجاه الصدمات والعوامل الطبيعية المختلفة كالمياه أو الثلوج أو الرمال، صمم قالب الـTough TG-810 ليقي جميع مكوناتها الإلكترونية والميكانيكية من الصدمات المختلفة ويسكبها القدرة على احتمال السقوط عن علو مترين دون التعرض لأي ضرر على الإطلاق.

كذلك تلك الكاميرا الرقمية منيعة لتسرب الماء وتعمل بصورة طبيعية حتى عمق عشرة أمتار دون حماية إضافية ما يجعلها خياراً مثالياً لهواة رياضة الغطس ومحبي التصوير تحت سطح الماء أو حتى محبي الرياضة المائية على مختلف أنواعها. كاميرا شركة Olympus الجديدة هذه مقاومة للغبار والرمال أيضا ويمكن استعمال جميع خاصياتها بأمان تام في الصحاري الحارقة أو الجبال الوعرة لتشكل بذلك الخيار المناسب لمحبي رياضة التسلق أو رياضة السباق على الطرقات الغير معبدة الخ. كذلك أسوة بجمل الكاميرات الرقمية الحديثة الحصينة يمكن للـTough TG-810 العمل بشكل اعتيادي في الحرارة المتدنية التي تقارب العشر درجات مئوية تحت الصفر وتحمل البرد القارص دون تجمد أي من مكوناتها الميكانيكية أو الإلكترونية أو حتى تضرر عدساتها الحساسات ما يجعلها الخيار الأفضل لهواة التزلج.

ما يفرق كاميرا شركة Olympus هذه عن بقية المنافسة، ويجعلها باكورة جيل جديد من الكاميرات الرقمية الحصينة قدرتها على تحمل قوة سحق تقارب 100 كلغ بسهولة ودون تعرضها لأي أذى على الإطلاق. كذلك بخطوة محبة ستلاقي دون شك استحسان عشاق المغامرة دعمت الـTough TG-810 ببوصلة إلكترونية يمكن الاستفادة منها، حتى إذا كانت هذه الكاميرا مطفأة، للتعرف إلى وجهة سيرك خلال الرحلات. إضافة لم تغفل الشركة المصنعة عن تدعيم كاميرتها الرقمية هذه الرقمية بمجس مانومتر (Manometer) يؤمن لها القدرة على الاستشعار بشكل دقيق بالضغط الخارجي وبالتالي إطلاع على مدى العمق والضغط الذي تتعرض له خلال ممارسة الغطس أو حتى الضغط الجوي خلال تسلق الجبال الشاهقة.

 لا تتوفق قدرات هذه الكاميرا الحصينة المتطورة عند هذا الحد بل تتعدى ذلك لتشمل، على الرغم من حجمها المدمج، نظام لتحديد المواقع (GPS)  يساعد على تتبع المستخدم وتحديد مكان التقاط الصورة الجغرافي بسرعة ودقة عالية وتبييت تلك المعطيات، من خطوط الطول والعرض المناسبة والارتفاع، ضمن ملف الصورة الملتقطة، ما يسمح بتحديد مكان التقاطها بدقة لاحقا على الخريطة  بالاستعانة ببرنامج مناسب لهذا الغرض. يمكن أيضا الاستفادة من إحداثيات البوصلة الرقمية المبيتة ضمن ملف الصورة لتحديد وجهة الكاميرا على الخريطة عند التقاط الصورة ومجال الرؤية المتوافر وقتها.

تقنيات إضافية:

أسوة بمعظم الكاميرات الرقمية المتوافرة بالأسواق حاليا تستفيد الـTough TG-810 من رقاقة لتسجيل معلومات الصورة (CCD) بدقة  14.5 ميغابكسل تؤمن وضوحاً عاليا وألوان طبيعية في الصور الرقمية الساكنة وتوفر لها خيارات التقاط الصورة بنسبة 4:3 القياسية ودقة تتفاوت من 0.3 ميغابكسل (640×480 بكسل)، المناسبة لإرسالها عبر البريد الإلكتروني أو للاستعمال في مدونات الإنترنت إلى 14 ميغابكسل (3648×2736 بكسل) المناسبة للحصول على صور عالية الجودة للطباعة بأحجام كبيرة أو اقتطاع أي عنصر من لقطتك بواسطة الكمبيوتر وتكبيرها والحصول أيضاً على صورة مقتطعة عالية الجودة. يتوافر إضافة خيار التقاط الصور بنسبة 16:9 العريضة ودقة 2 ميغابكسل (1920×1080 بكسل) أو دقة 10 ميغابكسل (4288×2416 بكسل). كذلك بخطوة فريدة من نوعها تميز الـTough TG-810 عن بقية منافساتها يتوافر لهذه الكاميرا القدرة الحديثة على التقاط الصور الثلاثية الأبعاد الممكن رؤيتها على جهاز تليفزيون أو شاشة عرض متوافقة مع هذه التقنية. عند تفعيل هذه الخاصية ستعمد كاميرا شركة Olympus هذه إلى التقاط صورتين للمشهد عينه، متباينتين قليلا من ناحية وجهة التصوير ودمجهما تلقائيا للحصول على صورة موحدة ثلاثية الأبعاد.

تستفيد كاميرا شركة Olympus الرقمية الحصينة هذه، من زوم بصري 5X عالي الوضوح، غير متمدد للحفاظ على قدراتها المقاومة لتغلل الماء والرمال إلى مكوناتها، يؤمن قدرة تركيز بؤري (Focal Range) تتراوح من 5.0 مم إلى 25 مم (ما يعادل 28 مم إلى 140 مم في نظام الـ35 مم القياسي للتصوير الفوتوغرافي). أضيف إليه زوم رقمي4X  ما يزيد قدرة هذه الكاميرا على تقريب الهدف لغاية 20X.

 تحتوي الـTough TG-810 على ذاكرة صلبة مدمجة بسعة 19.5 ميغابايت. ثمة باب باب حصين يحمي فتحة مخصصة لاستيعاب شرائح الذاكرة من نوع SD، SDHC وSDXC يستعان بها لزيادة سعة التخزين. كذلك يخفي هذا الباب الحصين خلفه أيضا منفذ من نوع Mini HDMI يمكن الاستفادة منه لبث محتويات هذه الكاميرا من ملتيميديا مباشرة، إلى جهاز تلفزيون عالي الوضوح متوافق، بالاستعانة بكابل خاص متوافر اختياريا. يمكن أيضا الاستعانة بجهاز التحكم الخاص بتلفزيونك لتحكم ببعض وظائف الـTough TG-810 بالاستفادة من تقنية HDMI-CEC (تصغيرConsumer Electronics Control) في حال تدعيم هذا الأخير لهذه التقنية الحديثة. ثمة منفذ ثان، متعدد المهمات من نوع USB، يوفر بالوقت عينه القدرة على تبادل الصور ومقاطع أفلام الفيديو مع جهاز الكمبيوتر أو بث محتويات هذه الكاميرا من ملتيميديا إلى أي وسيلة عرض تقليدية قياسية بالاستعانة بكابل تحويل خاص متوافر.

خلفيا ذودت الـTough TG-810 بشاشة عرض من الكريستال السائل (LCD) بحجم 3 إنش ودقة 920000 بكسل العالية، تستعين بتقنية HyperCrystal LCD III الحصرية بالشركة المصنعة والتي تؤمن نسبة سطوع أعلى وزاوية إظهار كبيرة ما يسمح برؤية واضحة وألوان ثابتة كيفما نظر إليها وفي جميع الظروف البيئة أكان تحت أشعة الشمس المباشرة أو في ألأماكن المعتمة أثناء ممارسة رياضة الغطس مثلا.

هذه التقنية عبارة عن طبقة إضافية مركزة بأسفل الشاشة تساعد على انعكاس الضوء من المصادر الخارجية ما يزيد من نسبة سطوعها ويضمن عملية إظهار صور واضحة خالية من الخيالات. يتوفر لهذه الكاميرا الحصينة أيضا نوعي إضاءة اصطناعية للتصوير في ظروف الإضاءة المنخفضة، الأولى عبارة عن فلاش مدمج مخصص للتصوير القياسي كأي كاميرا رقمية اعتيادية ويؤمن خاصية تخفيف ظاهرة العين الحمراء وخاصية التحكم ألأوتوماتيكي حيث يفعل عندما تدعو الحاجة فحسب الخ أما وسيلة الإضاءة ألثانية فهي عبارة عن ضوء متواصل قوي من نوعLED  يفعل عند تصوير الأهداف عن قرب أو عند استعمال خاصية التصوير المتتالي السريع حيث يكون الفلاش القياسي غير مناسب نظراً لبطء تجاوبه. كذلك يمكن الاستعانة بهذا الضوء لإنارة الأماكن المعتمة دون استعمال الكاميرا حين تدعوا الحاجة.

كذلك في محاولة لتحسين نوعية الصور الملتقطة زودت شركة Olympus هذه الكاميرا بنظامي ثبات، للحد من الارتجاجات أثناء عملية التصوير والتي غالبا ما تسفر عن صور يشوبها الغبش. الأول ميكانيكي ويعتمد على مجس خاص يستشعر بالارتجاجات المختلفة فور حصولها، ويعدل وضعية العدسات تلقائياً وبسرعة عالية للتعويض عنها والحصول على صورة ثابتة واضحة، وثان رقمي يعتمد على تقنية الـISO Shift التي تقوم تلقائياً بتعديل نسبة حساسية رقاقة تسجيل معلومات الصورة للضوء وسرعة إغلاق مصراع الكاميرا(Shutter) لتوفير صور خالية من الغبش حتى في ظروف الإضاءة المنخفضة ودون استعمال الفلاش المدمج.

إضافة زودت شركة Olympus كاميراتها ألحصينة هذه بالقدرة على التعرف وجوه الأشخاص وتعقبها بجرد تواجدها ضمن إطار التقاط الصورة ومن ثم تعديل نسبة الضوء وتركيز البؤرة لتوفير أفضل الإعدادات وضمان التقاط صورة تظهر فيها الوجوه واضحة لا يشوبها السواد حتى إذا كان الهدف معاكس للضوء. تتضمن الـTough TG-810 أيضاً تقنية تعديل الظلال (Shadow Adjustment) التي تعتمد على مجس شبيه بعمله بالعين البشرية يمكن هذه الكاميرا من اكتشاف ألاماكن الداكنة بلقطة ما وتعديل إعداداتها وفقاً لهذه المتطلبات لتؤمن أفضل صورة يظهر فيها الهدف واضحاً يتمتع بالألوان طبيعية.

كاميرا فيديو متطورة:

لا تنحصر خاصيات الـTough TG-810 بالقدرة على التقاط الصور الرقمية الساكنة العالية الجودة فحسب، بل تتعدى ذلك لتشمل قدرتها على تصوير أفلام ومقاطع الفيديو العالي الوضوح (HD movie) مع الصوت وتخزينها على شرائح الذاكرة بدقة 720p. كذلك يتوافر القدرة على التقاط مقاطع الفيديو بدقة 640×480 بكسل أو جودة 320×240 المتدنية نسبيا مع الصوت، وجودة 30 إطار بالثانية أيضا.

الرأي:

يحلو الكلام ويطول عن الـTough TG-810 من شركة Olympus التي تعد باكورة جيل جديد من الكاميرات الحصينة المتطورة، وستستسيغ دون أدنى شك للمستخدم الرياضي وعشاق المغامرة على حد سواء، الراغبين في تخليد لحظاتهم المفضلة وإنجازاتهم دون الخوف على تعرض كاميراتهم الثمينة للضرر أثناء ذلك.





Flatron E2750V شاشة عرض أنيقة من LG

تعتبر شاشات عرض الكريستال السائل من أكثر مكونات أجهزة الكمبيوتر أهمية. ويتسابق مصنعو هذا النوع من الأجهزة لتطوير منتجاتهم وتضمينها أحدث التكنولوجيا في محاولة لجذب انتباه المستخدم والحصول على نسبة أكبر من المبيعات. ضمن هذا السياق أنزلت شركة LG إلى الأسواق شاشة الـFlatron E2750V.

الـFlatron E2750V شاشة كريستال سائل (LCD) عريضة بنسبة 16:9 بسعة 27 بوصة. بارتفاع 496 مم وعرض 652 مم وعمق 232 مم ووزن 3.2 كلغ تعد الـFlatron E2750V من أصغر الشاشات حجما ضمن فئتها وهي ككل منتجات شركة LG تتمتع بشكل انسيابي ملفت لنظر وتمتاز بجودة صناعة عالية. على نقيض شاشات العرض الحديثة المتوافرة عادة باللون الأسود أو الفضي تتوافر هذه الشاشة باللون الأرجواني اللامع ما يزيد من أناقة تصميمها.

يتضمن أسفل يمين هذه الشاشة مفاتيح لمسية مضاءة خلفيا تسهل عملية التعامل مع نظام التشغيل المبيت، وهي تستفيد من قاعدة سوداء لامعة تساهم بثباتها ومدعمة برجل ارتكاز تؤمن القدرة على إمالتها بزاوية تتراوح من 20 درجة خلفياً إلى 5 درجة أمامياً لتلائم قدر الإمكان وضعية جلوس المستخدم وتوفر أقصى راحة ممكنة وأفضل زاوية رؤية متاحة (Viewing Angle). كذلك تؤمن رجل الارتكاز تلك القدرة على تدوير الـFlatron E2750V حول محورها لتسهيل تركيزها بوضع مناسب أو حتى القدرة رفعها وخفضها لتناسب أكثر مقتضيات المستخدم.

بخطوة محببة ستلاقي دون شك استحسانا كبيرا، وفرت شركة LG المصنعة القدرة الاختيارية على طي رجل الارتكاز هذه خلفيا واستعمالها كوسيلة لثبيت هذه الشاشة على جنبها السفلي لتصبح بذلك أشبه بإطار رقمي كبير منه بشاشة عرض قياسية. كذلك عن يمكن الاستغناء كليا عن رجل الارتكاز المتوافرة، وتعليق شاشة عرض شركة LG هذه بسهولة على أي حائط حسب الحاجة بالاستعانة بقاعدة تثبيت قياسية.

قدرة عالية على التواصل:

تتضمن واجهة الـFlatron E2750V الخلفية ثلاث منافذ مختلفة لتوصيلها بجهاز الكمبيوتر أو بمشغلي الألعاب الالكترونية المختلفة: ألأول تماثلي من نوع D-SUB والثاني رقمي من نوع DVI (تصغير Digital Video Interface) وهي وسيلة أحدث من سابقاتها لوصل شاشات العرض بالأجهزة المختلفة وتؤمن صورة أكثر نقاوة وتجاوباً أكبر أما المنفذ الثالث فهو من نوع HDMI (تصغير High Definition Multimedia Interface) الحديث للتواصل مع مختلف مصادر البث وأجهزة الملتيميديا المتطورة والقادر على بث الصوت والصورة بوضوح شديد ضمن كابل موحد. ثمة مخرج للصوت يمكن الاستفادة منه لوصل سماعات أذن أو مكبرات خارجية والاستماع للصوت الذي يتم بثه عبر منفذ الـHDMI.

التكنولوجيا:

تعتمد الـFlatron E2750V على نظام LED (تصغير Light Emitting Diode) للإضاءة الخلفية ما يحد من سماكتها ويوفر لها درجة سطوع كاملة فورية منذ اللحظة اللحظات الأولى لتشغيلها. إضافة يؤمن نظام الإضاءة الخلفية للشاشة العرض هذا توفيراً ملحوظاً بمصروف طاقة التشغيل إذا ما قورن بالمنافسة، وهي تتسم بأداء ممتاز ويتوافر لها دقة إظهار أساسية قدرها 1920×1080 بكسل ودرجة سطوع 250 cd/m2 (تصغير candela per meter squared أو شمعة بالمتر المربع أو شمعة بالمتر المربع) وسرعة تجاوب تبلغ 5 ميليثانية ما يجعلها مناسبة لمشاهدة الأفلام أو التمتع بألعاب الكمبيوتر دون الحصول على خيالات أثناء الحركة السريعة. كذلك توفر هذه الشاشة زاوية إظهار عمودية تقارب 160 درجة وأفقية بمعدل 170 درجة ما يضمن إظهار الرسوم والكتابات بوضوح تام وألوان ثابتة كيفما نظرت إليها تقريبا وهي تستفيد من معدل تباين (Contrast Ratio) قياسي بنسبة 1000:1

الرأي:

تجمع الـFlatron E2750V بين الشكل الجميل والأداء الجيد مشكلة استثمارا جيدا وخيارا صائبا بخاصة للمستخدم المنزلي الراغب في الحصول على شاشة عرض متمايزة عن منافساتها.

Tip and Tilt راديو إنترنت فريد:

يؤمن البث الإذاعي عبر الإنترنت خيارات أوسع وأشمل بكثير من ذاك المتوافر عبر موجات الـFM القياسية عادة ما حذا العديد المستخدمين إلى الاستعانة بهذه الوسيلة للاستماع إلى موسيقاهم وبرامجهم المفضلة. في محاولة للدمج بين القدرة التقليدية على استقبال البث عبر موجة الـFM بالقدرة الحديثة على الاستفادة من شبكة الإنترنت لقيام بهذا العمل والحفاظ بالوقت عينه على حرية التنقل، أطلق بالأسواق مؤخرا جهاز الـTip and Tilt. ما يفرق هذا الجهاز الفريد من نوعه عن بقية منافسيه، خلوه كليا من مفاتيح التحكم التي اعتدنا عليها فبخطوة محببة زودت الشركة المصنعة جهازها هذا بمجس جيرسكوب مبيت يساعد على التنقل بين أربع إذاعات يمكن اختيارها مسبقا بواسطة جهاز الكمبيوتر بمجرد شقلبة هذا الراديو على جانبه أو هزه بقوة. كذلك يمكن التحكم بنسبة ارتفاع الصوة وبمجرد شقلبة الـTip and Tilt إلى الأمام أو إلى الخلف حسب الحاجة. يمكن بالطبع إطفاء هذا الراديو كليا بمجرد قلبه على واجهته الأمامية. يتواصل هذا الجهاز مع الكمبيوتر بالاستعانة بمنفذ USB قياسي وهو مزود ببطارية مبيته توفر له استقلالية تقدر بـ14 ساعة دون الحاجة إلى إعادة شحنه مجددا.

هل تعلم؟

1

هل تعلم؟ يتضمن مستعرض إنترنت إكسبلورر بجميع إصداراته بخاصة الإصدار التاسع الجديد العديد من الخاصيات المخفية التي تساعد المستخدم على تصفح الشبكة بفاعلية أكبر من أهمها واكثرها إفادة توفيره القدرة على إنشاء أيقونة اختصار على سطح المكتب أو ضمن أي مجلد تختاره بنفسك تسهل عملية إطلاق صفحة موقع إلكتروني معين. لذلك كل ما عليك هو النقر على الأيقونة الصغيرة المتواجدة قبل العنوان وسحبها وإفلاتها على سطح المكتب او ضمن المجلد المرجو وسيقوم هذا المستعرض بإنشاء أيقونة تلقائيا يمكن النقر عليها متواليا لفتح الصفحة الهدف تماما كأي برنامج قياسي منصب على كمبيوترك.

2

يستفيد نظام شركة ميكروسوفت ويندوز 7 من شريط مهام (Taskbar) حديث يمتاز بأيقونات كبيرة يسهل عملية استعمال جهاز الكمبيوتر اليومية ويفعلها. على الرغم من فوائد هذا الشريط إلا انه يحتل مساحة كبيرة من أسفل الشاشة قد تكون مفيدة جدا بخاصة في دفاتر الشبكة المحمولة المزودة عادة بشاشات عرض صغيرة. فهل تعلم بإمكانية تصغير شريط المهمات هذا وأيقوناته والحصول على مساحة شاشة أكبر. لذلك أنقر يمينا على مكان فارغ في شريط المهام ومن القائمة المنبثقة توجه إلى خيار الخصائص (Properties) وفي النافذة الجديدة وضمن تبويب شريط المهام ضع إشارة تأكيد بجانب خيار استخدام رموز صغيرة (Use small icons) وأكد خيارك بالضغط على مفتاح موافق (OK).



4 comments:

Hausräumung Wien يقول...

تحياتى لكم .. فين الموضوعات الجديدة

Umzug nach Luxemburg يقول...

شكراً على المجهود .. دمتم بود

Botendienst Wien يقول...

دوماً موفقين ... وبأنتظار الجديد ..

Umzug Wien يقول...

Vielen Dank .. Und ich hoffe, Sie Mved Entwicklung und Schreiben von verschiedenen Themen :)

إرسال تعليق