IXUS 130 أنحف كاميرات شركة Canon:
تلاقي الكاميرات الرقمية المدمجة المعروفة أيضا بكاميرات صوب والتقط (Point and Shoot) رواجا كبيرا لدى مستخدمين كثر، نظرا لحجمها المدمج الذي يسهل عملية حملها، بساطة استعمالها المناسبة للمستخدم القياسي وجودة صورها، ما حذا الشركات المصنعة لهذا النوع من الأجهزة إلى تطويرها وتصغير حجمها. ضمن هذا السياق قدمت شركة Canon الـIXUS 130.
تعد الـ IXUS 130المعروفة ايضا ببعض البلدان بخاصة الولايات المتحدة باسم SD1400 IS، من أصغر كاميرات شركة Canon الرقمية المنتمية إلى فئة صوب والتقط المدمجة وأكثرها نحافة حتى يومنا هذا. بعرض 92 مم، ارتفاع 56.1 مم، عمق 17.8 مم ووزن لا يتعدى 133 غ (مع البطارية)، يسهل دون شك حمل هذه الكاميرا اثناء التنقل اليومي أو خلال الرحلات الطويلة وحتى إخفائها بأصغر الجيوب أو الحقائب حجما. تتوافر الـ IXUS 130بالأسواق بأربعة ألوان مختلفة: البرتقالي والزهري الجريئين والأسود والفضي ألأكثر رزانة لترضي بذلك الأذواق الذواق وهي تعتمد على قالب منمق، أنيق من المعدن المقاوم للصدأ الذي يوفر لها صلابة وقدرة على تحمل الصدمات ومناعة عالية ضد التأكسد والخدش عند الاستعمال، مع الحفاظ على خفة الوزن بالوقت نفسه. خارجيا يجمع تصميم هذا القالب بين الخطوط المنحنية والزوايا المدورة بشدة كبيرة لزيادة انسيابيته ما يزيد من مجمل أناقته وفرادته. على الرغم من جمال كاميرا شركة Canon هذه وتصميمها الملفت للنظر إلا أن نعومة ملمسها وصغر حجمها نسبيا قد يصعب بعض الشيء عملية التقاطها باليد بسهولة وأمان وبالتالي الحصول على الصورة المناسبة، بخاصة لذوي الأيادي الكبيرة.
أسوة بجميع الكاميرات المدمجة الحديثة المنافسة في هذا المضمار تستفيد الـIXUS 130 من رقاقة تسجيل معلومات الصورة CCD (تصغير charge-coupled device) بدقة 14.1 ميغابكسل تؤمن وضوحاً وحيوية في الألوان وتوفر لها خيارات التقاط الصورة بنسبة 4:3 القياسية، بدقة تتفاوت من 640×480 بكسل المناسبة للاستعمال على شبكة الإنترنت إلى 4320×3240 بكسل (14.1 ميغابكسل) المناسبة للحصول على صور عالية الجودة للطباعة بأحجام كبيرة، أو اقتطاع أي عنصر من لقطتك بواسطة الكمبيوتر وتكبيرها وأيضاً الحصول على صورة مقتطعة عالية الجودة مناسبة للطباعة. كذللك يتوافر لهذه الكاميرا القدرة على التقاط الصور الرقمية الساكنة بنسبة 16:9 العريضة ودقة اقصاها 4320×2432 بكسل عند الحاجة.
على الرغم من نحافة قالبها وقلة سماكته استطاعة شركة Canon تزويد الـIXUS 130 بزوم بصري بقدرة4X عالي الوضوح يتمدد عند استعمالها ويتقلص عند إطفاءها، ليختفي كلياً ضمنها ويحمى أوتوماتيكياً بحجاب معدني خاص يقي العدسة الخارجية من الخدوش والضرر أثناء التخزين. يؤمن هذا الزوم قدرة تركيز بؤري (Focal Range) تتراوح من 5 مم إلى 22 مم (ما يعادل 28 مم إلى 112 مم في نظام أفلام الـ35 مم القياسي) وبالتالي يسهل عملية التقاط الصور الرقمية الساكنة للأماكن الواسعة أو تلك الضيقة حيث يتعذر الرجوع إلى الخلف للحصول على المشهد كاملا. كذلك يوفر هذا الزوم عند اعتماد نمط التصوير القريب، القدرة على التركيز على هدف يبعد 3 سنتم فحسب عن العدسة. إضافة زودت شركة Canon كاميرتها الرقمية هذه بزوم رقمي بقدرة4X يسمح لها تقريب الهدف لغاية 16X كحد أقصى.
على نقيض سابقاتها من كاميرات عائلة IXUS الرقمية، الممكن التحكم بنسبة الزوم المتوافر بالاستعانة بمفتاح على شكل حلقة دائرية تحيط بالمفتاح المخصص لالتقاط الصورة متواجدة بالواجهة العلوية، تعتمد الـIXUS 130 على مفتاح نافر منزلق شمالا ويمينا، مبيت ايضا في الواجهة العلوية، يؤمن دقة أعلى بالقدرة على التحكم بنسبة تفعيل هذا الزوم. ثبت هذا المفتاح وسطيا بين مفتاحين إضافيين واحد مخصص لتشغيل هذه الكاميرا وثان يستعان به لالتقاط الصورة. كذلك تتضمن هذه الواجهة العلوية مكبر صوت وميكروفون مبيتين.
فيما يختص بواجهة كاميرا شركة Canon المدمجة الرقمية هذه الخلفية، يحتل مجمل مساحتها شاشة عرض واسعة من الكريستال السائل (LCD) بحجم 2.7 إنش (69 سنتم) بدقة 230000 بكسل من نوع PureColor II G، محمية بغطاء زجاجي خاص مقوى يزيد بالوقت عينه من حصانتها للخدوش الناتجة عن الاستعمال اليومي المتكرر ويحسن من نسبة وضوح محتوياتها. تستفيد تلك الشاشة من تقنية الـTFT (تصغير Thin Film Transistor) ويمكن الاعتماد عليها لاختيار اللقطة المناسبة أثناء التصوير ومن ثم مراجعتها لاحقاً أو لتصفح خيارات نظام التشغيل واختيار الإعدادات المناسبة. دعمت تلك الشاشة بخمس درجات سطوع مختلفة، يمكن الاختيار بينها حسب الحاجة، ما يسمح بإظهار محتوياتها من صور، أفلام وقوائم نظام التشغيل بوضوح عال وألوان طبيعية ساطعة في جميع الأحوال البيئية أكان تحت نور الشمس المباشر أم في ظروف الإضاءة المنخفضة. كذلك يتوافر لها بالوقت عينه زاوية رؤية (Viewing Angle) كبيرة ما يضمن وضوحا في الصورة وثبات وجودة الألوان من أي زاوية أثرت النظر إليها تقريباً.
تستفيد الـIXUS 130، من مفاتيح تشغيل ميكانيكية قياسية كبيرة، نسبة إلى حجم هذه الكاميرا الصغير، توحي بالصلابة، مثبتة جميعها إلى يمين شاشة العرض، في موقع يتناسب تماما مع موضع تمركز إبهام اليد الطبيعي عند التقاط هذه الكاميرا الرقمية، ما يفعل عملية التحكم بجميع خاصياتها. أما واجهة هذه الكاميرا الخلفية العلوية اليمنى، فتضمن بابا بلاستيكيا مقوى يوحي بالصلابة يخفي وراءه منفذ من نوع Mini HDMI يمكن الاستفادة منه لبث محتوياتها من ملتيميديا مباشرة، إلى جهاز تلفزيون عالي الوضوح متوافق، بالاستعانة بكابل خاص متوافر اختياريا. كذلك ثمة منفذ ثان، متعدد المهمات من نوع USB، يوفر بالوقت عينه القدرة على تبادل الصور ومقاطع أفلام الفيديو مع جهاز الكمبيوتر أو بث محتويات الـIXUS 130 من ملتيميديا إلى أي وسيلة عرض تقليدية قياسية بالاستعانة بكابل تحويل خاص متوافر. ثمة باب بلاستيكي ثان مثبت في الواجهة السفلية يخفي خلفه فتحة معدة لاستيعاب شرائح الذاكرة مثبته بمحاذاة البطارية ومتوافقة مع أنواع SD، SDHC، SDXC نوع MMC،MMC plus وHC MMC plus القياسية. جانبيا تتضمن الـIXUS 130 يمينا، مكانا مخصصا لتثبيت ربطة اليد التي تساعد على حملها بأمان أثناء التنقل.
تكنولوجيا متطورة:
تعتمد كاميرا شركة Canon الرقمية المدمجة هذه على معالج DIGIC 4 الحديث للصور الذي يؤمن أداء عاليا جداً من ناحية الوقت القصير المطلوب لجهوزيتها عند بدء التشغيل، بالإضافة إلى القدرة على التقاط صور عدة متتالية بسرعة إطارا واحد كل 1.15 ثانية وتخزينها على شريحة الذاكرة المستعملة، ما يسمح بتصوير الحركة السريعة بسهولة. لا تتوقف خاصيات معالج الـDIGIC 4 الصوري عند هذا الحد إذ يؤمن أيضا لهذه الكاميرا الرقمية المدمجة أيضا سرعة عالية وسلاسة كبيرة عند تصفح الصور ومقاطع الفيديو الملتقطة، على الرغم من العمليات الحسابية الكبيرة والمعقدة المطلوبة وهو مصمم خصيصا لتخفيف الغبش وتوفير نتيجة مفعمة بالألوان الطبيعية والتفاصيل الدقيقة الفائقة الوضوح، مع الحفاظ على مصروف متدن للطاقة.
تستفيد كاميرا شركة Canon المدمجة هذه، من نظام تركيز تلقائي يعتمد على تسع نقاط مختلفة موزعة ضمن إطار الصورة لضمان سرعة وجودة التركيز والحصول على نتيجة جيدة في كل مرة ويمكن عند الحاجة الاعتماد على نقطة واحدة وسطية في عملية التركيز تلك. يؤازر هذا النظام ضوء يفعل في ظروف الإضاءة المنخفضة لتسهيل وتسريع عملية التركيز تلك. إضافة دعمت الـIXUS 130 بنظام ثبات ميكانيكي للحد من الارتجاجات أثناء عملية التصوير والتي غالبا ما تسفر عن صور يشوبها الغبش. يعتمد نظام الثبات هذا على مجس خاص يستشعر بالارتجاجات المختلفة فور حصولها، ويعدل وضعية العدسات تلقائياً وبسرعة عالية للتعويض عنها والحصول على صورة ثابتة واضحة. يؤازر نظام الثبات هذا تقنية الـISO Shift التي تعدل تلقائيا نسبة حساسية رقاقة تسجيل معلومات الصورة للضوء وسرعة إغلاق مصراع الكاميرا(Shutter) لتوفير صور خالية من الغبش حتى في ظروف الإضاءة المنخفضة.
كاميرا فيديو متطورة:
لا تنحصر خاصيات كاميرا شركة Canon الرقمية المدمجة هذه بالقدرة على التقاط الصور الرقمية الساكنة العالية الجودة بدقة 14.1 ميغابكسل فحسب، بل تتعدى ذلك لتشمل قدرتها على تصوير أفلام ومقاطع الفيديو العالي الوضوح (HD movie) أيضا مع الصوت وتخزينها على شرائح الذاكرة بدقة 720p (1280×720 بكسل) وجودة 30 إطار بالثانية بحجم أقصاه 4 غيغابايت للمقطع الواحد أي ما يعادل الـ22 دقيقة متواصلة. كذلك يتوافر القدرة على التقاط مقاطع الفيديو بدقة 640×480 بكسل وجودة 30 إطار بالثانية أي ما يعادل 45 دقيقة تقريبا أو بدقة 320×240 بكسل وجودة 30 إطار بالثانية ما يعادل ساعتين واربعة وعشرين دقيقة تقريبا للمقطع الواحد. من المؤسف عدم توافر القدرة على استعمال الزوم البصري لتقريب الهدف خلال تصوير مقاطع الفيديو، بل يمكن استعمال الزوم الرقمي فحسب للقيام بهذه العملية ما يحد دون شك من نوعية الفيديو عند تقريب الهدف. على الرغم من مساوئ هذه الخاصية إلا ان اعتمادها يحول دون التقاط الميكروفون المدمج لصوت المحرك المبيت المستعمل عادة في عملية تحريك الزوم البصري لتعديل وضعية العدسات وضمان وضوح الصورة. يمكن بالطبع الاستفادة من نظام الثبات الميكانيكي المتوافر للحد من الارتجاجات خلال تصوير مقاطع الفيديو أيضا وبالتالي الحصول على نتيجة مثالية خالية من الشوائب.
خاصيات حديثة:
لم يمنع حجم الـIXUS 130 شركة Canon من تزويدها بأحدث تقنيات التصوير الفوتوغرافي الرقمي المتوافرة حتى يومنا هذا، فهي قادرة إلى التعرف على 35 وجه شخص مختلف بالوقت عينه وتعقبها بمجرد تواجدها ضمن إطار التقاط الصورة ومن ثم تعديل نسبة الضوء وتركيز البؤرة لتوفير أفضل الإعدادات وضمان التقاط صورة تظهر فيها تلك الوجوه واضحة لا يشوبها السواد حتى إذا كان الهدف معاكس للضوء. لا تنحصر قدرة هذه الكاميرا الرقمية المدمجة الحديثة بالتعرف إلى الوجوه وتعقبها بمجرد تواجدها ضمن إطار التقاط الصورة فحسب، بل تتعدى ذلك لتشمل قدرتها إلى التعرف على سمات تلك الوجوه بالاعتماد على تقنية المصراع الذكي (Smart Shutter)، والتصوير عندما يبتسم الشخص الهدف فحسب أو عندما يغمز بعينه. كذلك يمكن برمجة الـIXUS 130 لإطلاق عد عكسي من ثانيتين والتصوير أوتوماتيكيا عند الاستشعار بغمزة من الشخص الهدف أو عند انضمام فردا إضافيا إلى إطار التقاط الصورة ما يسهل عملية التصوير الشخصية بشكل كبير. إضافة ستنبئ تلك الكاميرا المستخدم عند استشعار أن الشخص الهدف أغمض عينيه خلال عملية التصوير، ما يسمح له بالتقاط واحدة ثانية مباشرة وضمان الحصول على الصورة المثالية في كل مرة.
بخطوة محببة ستلاقي دون شك استحسان المستخدم القياسي ذودت شركة Canon كاميراتها الرقمية تلك بـ22 برنامج مسبق، مبيت ضمن نظام التشغيل تسهل عملية التقاط الصور لأهداف محددة وظروف معينة وتأكيد استعمال أفضل الإعدادات والحصول على أحسن نتيجة ممكنة في جميع الظروف، كبرنامج لتصوير الأطفال وأخر لتصوير الصور الشخصية أو الألعاب النارية أو حتى واحد للتصوير على شاطئ البحر واخر لتصوير على الثلج الخ. يمكن للـIXUS 130 متى أستعمل الأعداد التلقائي للتصوير، التمييز بين ظروف التصوير المختلفة وتعديل إعداداتها أوتوماتيكيا ودون إي تدخل من المستخدم ما يسمح له بالتركيز على التقاط الصورة عوضا عن التلهي باختيار الإعدادات المناسبة وبالتالي الحصول على الصورة المثالية. عند الاستفادة من هذه الخاصية، سيقوم برنامج خاص مدمج بتفحص اللقطة وتحليل مكوناتها وفق تقنية الـiSAPS (تصغير Intelligent Scene Analysis based on Photographic Space) التي تقضي بمقارنة معطيات كل لقطة مع مكتبة معلومات تصويرية واسعة تتضمنها هذه الكاميرا المدمجة وبالتالي التعرف عليها بشكل دقيق من صورة شخصية أم جماعية أو حتى صورة للطبيعة الخ واختيار إعدادات التصوير المناسبة من ضمن الـ22 برنامج المسبق المتوافرة لنظام التشغيل.
إضافة دعمت تلك الكاميرا الرقمية بفلاش ذكي قادر على تعديل نسبة سطوعه وفق بعد الهدف أو قربه وبالتالي الحصول على صورة واضحة تمتاز بدرجة سطوع مناسبة. سينطلق هذا الفلاش الذكي ايضا من تلقاء نفسه عند الحاجة، حتى في ظروف الإضاءة الجيدة بخاصة تحت نور الشمس في محاولة لمعاكسة نورها وإلغاء قدر الإمكان ضمن الصور الخيالات الممكن الحصول عليها في هذه الظروف. كذلك دعمت الـIXUS 130 بالقدرة على اكتشاف ظاهرة العين الحمراء ضمن الصور الفوتوغرافية التي تم التقاطها وإزالتها تلقائيا دون أي تدخل من المستخدم وبالتالي الحصول على نتيجة خالية من الشوائب. تستفيد كاميرا شركة Canon الرقمية المدمجة هذه أيضا من تقنية الـiContrast التي تسمح بتحليل الصور الملتقطة وتوفير افضل نسبة تعرض للضوء ممكنة بزيادة الضوء والتفاصيل للأجزاء المظلمة منها وخفض نسبة السطوع في الأماكن الأكثر إشراقا منها.
البطارية:
تعتمد الـIXUS 130 على بطارية ليثيوم قابلة للشحن تؤمن القدرة على التقاط 220 صورة تقريباً أو عرض ما تم تخزينه من صور رقمية على شاشتها لمدة 6 ساعات متواصلة دون الحاجة إلى إعادة شحنها ما يوفر لها استقلالية محببة ستلاقي دون شك استحسان المستخدم، ويعتمد على محول خارجي للقيام بهذه العملية ما يسمح باقتناء بطاريات عدة وشحنها مسبقا وتخزينها تمهيدا لاستعمالها الواحدة تلو الأخرى أثناء الرحلات الطويلة حيث تندر فرص إعادة شحن البطارية الأساس.
الرأي:
تجمع كاميرا الـIXUS 130 بين الشكل المدمج الصغير الذي يسهل حملها بجميع الظروف، صلابة القالب وتقنيات التصوير الحديثة مشكلة بذلك خيارا ممتازا للمستخدم المنزلي واستثمارا صائبا.
Invisible Shieldضمانة مدى الحياة لجوال iPhone 4:
على الرغم من تحصين شركة ابل جوال الـiPhone 4 الجديد أماميا وخلفيا بزجاج الـAluminosilicate، المماثل لذلك المستعمل في الزجاج الأمامي لطائرات الهليكوبتر والقطارات السريعة والذي يؤمن متانة تعادل 30 ضعفا تلك المتوافرة لمادة البلاستيك عادة وزيادة في الحصانة ضد الخدوش المختلفة تقدر بـ20 ضعفا ألا أنه ما زال دون شك عرضة لهذه الخدوش خلال الاستعمال اليومي المتكرر. أتى الحل لهذه المشكلة من شركة ZAGG بواسطة الـ Invisible Shieldوهو غلاف واق شفاف بسماكة 0.2 مم فحسب صمم أصلا من قبل جيش الأميركي لحماية شفرات الطوافات من الأذى، يمكن إلصاقه بسهولة فوق شاشة جوال الـiPhone 4 وحمايته من الأذى. كذلك يمكن اختيار حماية قالب جوالك هذا بمجمله بواسطة هذا الغطاء المضمون مدى الحياة. وتوفر شركة ZAGG المصنعة مع جميع منتجاتها سائل خاص وتعليمات مفصلة تساعد المستخدم القياسي على إلصاق الـ Invisible Shieldعلى جواله بنفسه بسهولة ودون الحاجة إلى اللجوء إلى الاختصاصيين بهذا المجال.
2
هل تعلم يتضمن الإصدار 2010 الجديد من برنامج ميكروسوفت Word العديد من الخاصيات الإضافية الحديثة التي تميزه عن الإصدار السابق وتزيد بالوقت عينه من إنتاجية المستخدم القياسي مسهلة عملية القيام بالأعمال المكتبية اليومية. من أهم تلك الإضافات الجديدة توفيره ا قياسيا ودون اللجوء إلى تطبيقات إضافية القدرة على تحويل الملف التي تمت كتابته وفق امتدادي Doc أو Docx الخاصين ببرنامج Word إلى امتداد Pdf الخاص ببرنامج Adobe Acrobat Reader ألأكثر امانا والذي يسهل تناقله عبر شبكة الإنترنت بواسطة المواقع المتفرقة أو الرسائل الإلكترونية. لذلك كل ما عليك هو التواجه إلى تبويب ملف (File) ثم النقر على رابط حفظ باسم (Save as) ومن ثم اختيار امتداد Pdf من ضمن لائحة حفظ كنوع (Save type).
1 comments:
شكراً على المجهود .. دمتم بود
إرسال تعليق