الجمعة، 16 أكتوبر 2009

العدد رقم 109


Internet Security 2010 برنامج حماية متكامل:


مع اعتمادنا أكثر على أجهزة الكمبيوتر عامة وشبكة الانترنت خاصة تزداد حاجتنا أكثر من أي وقت مضى لبرنامج حماية متكامل يصون بياناتنا الحساسة من أعين المتطفلين ويضمن حماية خصوصياتنا وبنفس الوقت يمنع تسلل الفيروسات الرقمية إلى أجزتنا. في هذا المجال قدمت شركة Kaspersky برنامج Internet Security 2010.

برنامج الحماية الكاملة Kaspersky Internet Security 2010 المعروف أكثر تحببا بـKIS 2010 هو تحديث جديد للإصدار السابق Internet Security 2009 سعت من خلاله الشركة المبرمجة التوفير للمستخدم منتج متكامل يضمن بالوقت عينه حرية المستخدم في تصفح الشبكة وصيانة كمبيوتره من جميع الإخطار المحدقة مع الحفاظ على واجهة استخدام رئيسية واضحة تؤمن سهولة استخدام يومية وتضعها في متناول المستخدم القياس.

أسوة بإصدار 2009 السابق يتضمن أعلى واجهة استخدام الـKIS 2010 شريط عريض واضحا ينبئ بلون أخضر عن أمان جهازك وسلامته أو بوميض متقطع أصفر أو أحمر حسب المقتضى عن وجود خلل ما واحتمال تعرضك لاعتداء معين وكل ما عليك النقر على هذا الشريط ليقوم برنامج الحماية هذا تلقائيا بإصلاح الخلل وإزالة الملفات التي تشكل خطراً على جهازك. وإحدى أهم حسنات برنامج الحماية هذا قدرته على أخذ القرارات والقيام بالخطوات المناسبة لحماية جهازك بطريقة ذكية وتلقائيا عند حصول خلل ما وتعرض جهازك لخطر معين دون الحاجة أسوة ببعض برامج الحماية المنافسة إلى الاعتماد على قرارات المستخدم وإزعاجه بأسئلة معقدة ومحيرة قد تدفعه إلى القيام بأعمال خاطئة وتعرض سلامة وأمان كمبيوتره.

عند قيام الـKIS 2010 بعمل معين تظهر نافذة صغيرة لمدة وجيزة تنبئ بهذا. كذلك زود الإصدار 2010 بنمط حماية خاص بالألعاب الإلكترونية يفعل تلقائيا عند الاستمتاع بلعبتك المفضلة ويخفف هذا النمط من استهلاك برنامج الحماية هذا لمجمل كمية الرام المطلوبة ولطاقة المعالج المركزي الحسابية المتوافرة لجهاز الكمبيوتر ما يساعد على تشغيل أكثر الألعاب الإلكترونية تطلبا بسلاسة أكبر. في خطوة ستلاقي دون شك استحسان المستخدمين لن يصدر الـKIS 2010 نوافذ تحذيرية خلال نمط العب عند القيام بخطوته الوقائية بل سيتعامل مع الإحداث الطارئة تلقائيا بشكل خفي وفعال.

في سعيها الحثيث لتزويد المستخدم بأكثر الأسلحة فاعلية في مواجها الفيروسات الإلكترونية دعمت شركة Kaspersky برنامج الـInternet Security 2010.بتقنية اختيارية جديدة تعرف بنظام الاكتشاف السريع أو UDS تصغير (Urgent Detection System) ويعمد عند الموافقة على تشغيله على الاستفادة من المعلومات المستقاة من عشر ملايين مستخدم يستفيدون من برنامج شركة Kaspersky لتحديد البرامج المشبوهة أو الفيروسات وعزلها حتى قبل علم المختصين بها وإصدار التحديثات العلاجية لها وهي دون شك وسيلة ذكية للاستفادة من شهرة برنامج KIS الواسعة وتسخيرها للصالح المستخدم. يقوم هذا النظام بالتحقق من جميع البرامج المنصبة على كمبيوترك ومعاينة طريقة عملها وتفاعلها ومشاركة تلك المعلومات بسرية تامة مع مستخدمين آخرين عبر الشبكة بالاستعانة بخوادم مخصصة لهذا الغرض وحتى الحكم على جودة تلك البرامج وفقا لكمية المستخدمين الذين نصبوها وكيفية عملها. يمكن بالطبع تخصيص نظام الاكتشاف السريع هذا حسب الحاجة وإعداد المدة المطلوبة قبل إصدار الحكم على برنامج معين. في حال الاستشعار بخطر برنامج معين منصب سيعمد هذا النظام مباشرة على عزله وبالتالي حماية جهازك وخصوصياتك.

كذلك زود الإصدار 2010 من الـ Internet Securityبخاصية حماية جديدة تعرف بالتشغيل الأمين (Safe run) التي تسمح بتشغيل أي برنامج مشكوك بأمره اختياريا ضمن بيئة افتراضية معزولة أمينة تقي نظام التشغيل من الأذى في حال حصوله. تعرف تلك التقنية بالـSandboxing ويمكن إطلاق أي برنامج اختياريا ضمنها بطريقة يدوية من ضمن تبويب My security Zone أو مباشرة بالنقر يمينا على أيقونة البرنامج المطلوب واختيار من القائمة المنبثقة Safe run. على الرغم من تطلب تلك الخاصية حجما مضاعفا من الرام لتشغيل برنامج معين إلا إنها تشكل بالطبع وسيلة ناجعة للحماية نظام تشغيل كمبيوترك من الإخطار المختلفة. يمكن بالطبع إطلاق مستعرض إنترنت إكسبلورر ضمن تلك البيئة الافتراضية وبالتالي تصفح الشبكة وجميع المواقع الإلكترونية مهما بلغة خطورتها بأمان تام. كذلك ثمة مجلد مدعم بخاصية الـ Safe runيمكن الاستفادة  منه لتخزين بشكل أمين البرامج التي تم تحميلها خلال تصفح الشبكة وبالتالي حماية الكمبيوتر من خطرها في حال احتوائها على فيروس معين.

واجهة استخدام واضحة:

على الرغم من تقنيات الحماية المعقدة التي يتبناها الإصدار 2010 إلا أنه أسوة بسابقه يمتاز بواجهة استخدام واضحة تسهل عملية استعماله اليومية وتنقسم تلك الواجهة إلى خمس تبويبات مختلفة تساعد على تصنيف جميع الأدوات المتوافرة بشكل منطقي. التبويب الأول باسم My protection ويتضمن جميع تطبيقات الحماية الأساسية كواحد للحماية من البرامج والفيروسات الضارة  ويشمل تطبيقا مخصصا لمسح وتفحص الملفات المتواجدة على قرص كمبيوترك الصلب أو المستعملة ضمن الذاكرة العشوائية وأخر مخصص لمراقبة بريدك الإلكتروني والملفات المتناقلة عبر برنامج الدردشة المفضل المستعمل كالـWindows Live Messenger أو الـYahoo Messenger الخ. والتأكد من خلوها من الملفات المضرة والفيروسات. كذلك ثمة تطبيق مهمته مراقبة نشاطاتك خلال تصفح الشبكة والدخول إلى المواقع الإلكترونية المختلفة ومنع الفيروسات على مختلف أنواعها من تنصيب نفسها على كمبيوترك وتهديد سلامة ملفاتك وخصوصياتك عند الدخول عن طريق الخطاء إلى بعض المواقع المشبوهة. يتضمن هذا التبويب أيضا جدار حماية (Firewall) مهمته حماية منافذ كمبيوترك من برامج التجسس المختلفة التي تستغل هفوات محددة ضمن أنظمة تشغيل الكمبيوتر أو البرامج المنصبة للتسلل إلى جهازك وسرقة المعلومات الثمينة كأرقام بطاقات الائتمان المستعملة أو رقم حسابك المصرفي الخاص وبياناتك الشخصية الخ وإرسالها عبر شبكة الإنترنت إلى مبرمجيها. كذلك يؤمن هذا التبويب خاصية السيطرة الأبوية (Parental Control) التي تمكن من إنشاء دفتر يوميات يذكر كيفية استعمال الآخرين لكمبيوتر الهدف على الشبكة وحتى وضع بعض المواقع ألإلكترونية على أللائحة السوداء ما يمنع المستخدمين كالأطفال مثلاً من الدخول إليها. يمكن إضافة تحديد بعض الكلمات والتعابير الغير مسموح البحث عنها أو استعمالها على الشبكة. يسمح أيضا تبويب My protection بالتحكم بجميع خاصيات الـUDS. ثمة تطبيق إضافي يسمح للمستخدم المحترف مراقبة شبكته المنزلية وتحديد مدى أمانها وسلامة البيانات التي يتم تناقلها.

في ما يختص بتبويب My security Zone الثاني فيتضمن خارطة مفصلة لجميع البرامج المنصبة مصنفة وفق جودتها ودرجة ثقة الـKIS 2010 بأدائها كذلك يتضمن هذا التبويب خاصية الـDigital Identity Protection التي تسمح بتحديد الملفات التي تحتوي على بياناتك الخاصة وفق البرامج المنصبة على كمبيوترك وحمايتها بالإضافة إلى خاصية الـ Safe runالتي تسمح بإطلاق البرامج ضمن بيئة افتراضية أمينة. التبويب الثالث بعنوان Scan my Computer يوفر القدرة على مسح الملفات المختلفة المتواجدة على محرك كمبيوترك الصلب أو وسائل التخزين الخارجية الخ. أما التبويب الرابع فيوفر التطبيق المخصص للتحديث الدوري، على مدار الساعة، لقاعدة البيانات الخاصة بمكتبة الفيروسات التي يعتمد عليها محرك الـInternet Security 2010 وضمان تعرفه بسرعة على أكثر الفيروسات حداثة معالجتها بفاعلية عالية. التبويب الخامس والأخير يتضمن تطبيقات حماية إضافية منها لوحة مفاتيح افتراضية يمكن الاستعانة بها لإدخال بياناتك ضمن المواقع الافتراضية عوضاَ عن استعمال لوحة المفاتيح التقليدية ما يمنع برامج التجسس التي تعتمد على تسجيل سلسلة نقراتك على لوحة المفاتيح بغية سرقة بياناتك، في حال تفاديها وخداعها لأنظمة الأمان المتعددة وتواجدها على جهازك، من إتمام مهمتها وتعريض خصوصياتك للخطر

متطلبات التنصيب:

متطلبات تنصيب الـKIS 2009 متواضعة جداً.فهو بحاجة على ألأقل لكمبيوتر مزود بوحدة معالجة مركزية بسرعة 800 ميغاهرتز ، 512 ميغابايت رام،خمسون ميغابايت مساحة على القرص الصلب، و متصفح إنترنت إكسبلورر 6 وهو متوافق مع نظامي التشغيل ويندوز فيستا وويندوز XP بإصداري 32 أو 64 بت على حد سواء.

الرأي:

يجمع الإصدار 2010 من برنامج الحماية المتكامل Kaspersky Internet Security  بين التقنيات المتطورة، الأداء الممتاز وسهولة الاستعمال مشكلا وسيلة دفاع متطورة وترسانة لا يستهان بها لمكافحة جميع الأخطار المحدقة بجهازك وخصوصياتك عند استعمال الشبكة أو تبادل البيانات مع بقية الكمبيوترات.


 JT-P100 قارئة ثورية للجوازات الإلكترونية من باناسونيك


كشفت باناسونيك، الشركة العالمية الرائدة في ابتكار وتطوير الأجهزة الإلكترونية الفائقة، النقاب عن أحدث قارئة إلكترونية لجوازات السفر في العالم تتميز بسرعة عالية وحجم صغير ومزايا وظيفية ذكية.

يتسم الطراز JT-P100 من قارئات جوازات السفر الإلكترونية بالتقنية المتطوِّرة والمبتكرة المتمثِّلة في مزايا وظيفية متعدِّدة تشمل خاصيَّة التقاط الصُّور الملونة وصور الأشعة تحت الحمراء والفوق البنفسجية، فضلاً عن قراءة الباركود. كما يتضمَّن الطراز JT-P100 من قارئات جوازات السفر الإلكترونية نطاقاً عريضاً من التطبيقات المُصمَّمة بما يتوافق بدقة تامة، وفاعلية عالية، مع احتياجات جهات مختلفة: كإدارات الهجرة والجوازات، والجهات المختصة بإنهاء إجراءات صعود الركاب إلى الطائرات، وتلك المعنيَّة بإدارة عملاء صناعة الفندقة والضيافة.

يعزِّز الطراز JT-P100 من قارئات جوازات السفر الإلكترونية سرعةَ قراءة الجوازات وأرقامها، والتقاط الصُّور المثبَّتة بها، إذ يتمُّ كلُّ ما سبق بسرعة خاطفة لا تتجاوز 0.1 ثانية، فيما تتمُّ معالجة البيانات خلال ثانية واحدة لا أكثر. كما زوَّدت باناسونيك هذا الطراز بحزمة دارات كهربائية مُصغَّرة تجعله متوافقاً مع المعالجة المبنيَّة على تقنية التعرُّف على الحروف بصرياً (OCR) وآلية التحكم بالنفاذ (BAC)،
وهذا يزيل الحاجة إلى وَصْلها بحواسيب شخصية، فيما يسهِّل في الوقت نفسه تثبيتها في المواقع المختلفة دون أيّ عقبة أو صعوبة.
قال ياسو ياماساكي، مدير عام باناسونيك الشرق الأوسط للتسويق: "إنَّ الطراز JT-P100 من قارئات جوازات السفر الإلكترونية يتضمَّن تقنيةً حصريةً ابتكرتها باناسونيك بُغية إنجاز عملية قراءة جوازات السفر بسرعة خاطفة. وقال في هذا السياق: "تنفرد قارئات جوازات السفر الإلكترونية من باناسونيك بسرعتها الفائقة، الأمر الذي يؤكد مُجدداً قدراتنا الاستثنائية التي تجعلنا السبَّاقين دوماً في تطوير حلول مبتكرة وغير مسبوقة تتوافق مع احتياجات القطاعات والجهات المختلفة. إذ ينضمُّ الطراز JT-P100 إلى فئة أصغر قارئات جوازات السفر الإلكترونية في العالم، وهو يتميَّز بأبعاده المُتضامَّة، وتصميماته المُدمجة، الأمر الذي يسهِّل تثبيته في أماكن العمل المختلفة مهما ضاقت مساحتها. وطوال العقدين المنصرمين، زوَّدت باناسونيك هيئات الجوازات والهجرة حول العالم بقارئات جوازات إلكترونية فائقة السرعة، ونحن عازمون على المُضيِّ قُدُماً في تطوير طُرز أكثر دقةً وسرعةً وانسيابيةً، وفي هذا الإطار تكشف اليوم باناسونيك عن الطراز JT-P100".

من المزايا اللافتة في الطراز JT-P100 من قارئات جوازات السفر الإلكترونية من باناسونيك عدم الحاجة إلى أن تكون صفحة الجواز ملاصقةً تماماً للوحة الزجاجية، وإمكانية وضعها على بُعد مليمترات معدودة منها، وكذلك إمكانية وضع صفحة الجواز بطريقة مقلوبة أو جانبية، حيث يقوم الجهاز تلقائياً بتعديل زاوية الصورة واستدارتها لضمان الدقة التامة.


حول باناسونيك:

باناسونيك كوربوريشن شركة عالمية ريادية عملاقة مختصة في ابتكار وتطوير الحلول الإلكترونية المختلفة المصمَّمة لتلبية احتياجات قطاع عريض من الأفراد والشركات والصناعات. ويقع مقر باناسونيك بمدينة أوساكا اليابانية.


Gresso Gran Monaco  ذاكرة خارجية صلبة من التيتينيوم:


يتفنن مصنعو الذاكرات الخارجية الصلبة، التي تستفيد من منافذ الـUSB القياسية للتواصل مع أجهزة الكمبيوتر، بأشكال منتجاتهم في محاولة للفت انتباه المستهلك وزيادة مبيعاتهم. في هذا المجال أطلقت شركة Gresso عائلة Gran Monaco للذاكرات الخارجية الصلبة التي تجمع بين تكنولوجيا صناعة السيارات الرياضية الفخمة كالفيراري واللمبرغيني الخ وتكنولوجيا صناعة الذاكرات الخارجية الصلبة المتقدمة. صنعت تلك الملحقات من مادة التيتينيوم وطليت بالسيراميك وغلفت بألياف الكاربون لمزيد من الصلابة تماما كالسيارات الرياضية وهي متواجدة بالأسواق بمودلين مختلفين: الأول باسم Double security بسعة 64 غيغابايت والثاني باسم Classic متواجد بأربع سعات مختلفة 8، 16 و32 غيغابايت يمكن الاختيار بينها حسب الحاجة. يبقى سعر تلك الذاكرات الخارجية الصلبة المرتفع نسبيا إذا ما قورنت بمنافساتها والذي يتراوح من 500 دولار أميركي لتلك المتواجدة بسعة 64 غيغابايت إلى 150 دولار أميركي لتلك المتواجدة بسعة 8 غيغابايت.

هل تعلم؟

1

هل تعلم؟ يتضمن الإصدار الثامن من مستعرض ميكروسوفت إنترنت إكسبلورر الجديد العديد من التقنيات الحديثة التي تسهل عملية تصفح الشبكة اليومي. من أكثر تلك الخاصيات إفادة شريط عناوين ذكي يساعدك على تذكر عنواناً كاملاً لأحد المواقع الجديدة التي قمت بزيارتها ضمن أسبوع . كل ما عليك هو كتابة بضعة حروف في شريط العناوين الجديد وسيقوم الإصدار الثامن من هذا المستعرض. بالبحث في المحفوظات والمفضلات، وموجز ويب (RSS) لاستدعاء المواقع التي قمت بزيارتها بالفعل تلقائياً بناءً على إدخالك، مع عرض أمثلة مطابقة لعنوان موقع الويب أو أي جزء منه. بالإضافة إلى ذلك، يمكنك حذف أي عنوان من مربع القائمة المنسدلة بالنقر فوق علامة X الحمراء ما قد يكون مفيدا خاصة للتخلص من عناوين مواقع الويب التي تحتوي أخطاء إملائية.

2

يستفيد العديد من المستخدمين على محرك غوغل للبحث عن ضالتهم على الشبكة. فهل تعلم بتوفير محرك البحث هذا، للعديد من الخاصيات المفيدة التي تسهل عملية البحث اليومية وتسرعها؟ من أهم تلك الخاصيات تأمين القدرة على استبعاد عنصر معينة بالاستعانة بخاصيات علامة الناقص (-) خلال تنفيذ بحثك. فعلى سبيل المثال لا الحصر إذا أردت البحث ضمن صفحات المواقع الإلكترونية عن تلك التي تذكر الكتب الإلكترونية الغير مجانية كل ما علية هو كتابة ضمن مربع البحث ebooks –free وانقر على مفتاح بحث Google وسيعمد هذا المحرك إلى إدراج الصفحات المناسبة مع استبعاد تلك التي تحتوي على الكتب الإلكترونية المجانية.

1 comments:

Kellerräumung Wien يقول...

طرح مميز بوركتم :)

إرسال تعليق